بنانى .. وهدم بنائه
صفالى .. وصدمنى بجفائه
بعدما حررنى قيدنى
بعدما وهبته عمرى أماتنى
بعدما ولدت على يديه ..تبرأ منى ونكرنى
أحببته بعمق وأحبنى
انتظرته بلهفة .. بلهفتى أحرقنى
وتركنى لحيرتى وأحزانى
حلمت به فارسا لأحلامى .. أملا لأيامى
واستيقظت من حلمى ولم أجده أمامى
لقد تلاشى أو لم يكن من البدية
كان وهم فى خيالى
صفالى .. وصدمنى بجفائه
بعدما حررنى قيدنى
بعدما وهبته عمرى أماتنى
بعدما ولدت على يديه ..تبرأ منى ونكرنى
أحببته بعمق وأحبنى
انتظرته بلهفة .. بلهفتى أحرقنى
وتركنى لحيرتى وأحزانى
حلمت به فارسا لأحلامى .. أملا لأيامى
واستيقظت من حلمى ولم أجده أمامى
لقد تلاشى أو لم يكن من البدية
كان وهم فى خيالى
لو أنك حلم لا تراودنى ثانية
لو أنك حقيقة لاتعود
أحببتك من قلبى وكتمت هواك
أحببتك إنسانا وعشقت بنياك
وجدتك ذو قيمة ذو عقل ذو إحساس
وجدتك هادفا عاقلا حساس
فعشقتك وأحببتك وصرحت بهواك
لكنك لم تكن كذلك ..أو لم أكن أنا أراك
كنت عظيما فى عينى .. وجدتك عظيما فى قسواك
كان بداخلك شيطان وترتدى رداء ملاك
قربتنى إليك لتضمنى بالهوى
فوجدت نفسى فى أحضان أشواك
دمعت عينى فكفكفتها بليونة
دمع قلبى فعودته خشياك
خشيت منك على قلبى فابتعدت
وجدتك تلاحقنى وتبثنى بهواك
عدت إليك وكأننى لم أتركك
وجدتك تعدنى بجمال دنياك
وكأننى كنت يوما مجنونةً
صدقتك وكذبت من عداك
وياليتنى سمعت حتى همسهم
ياليتنى سمعت للعاقلين سواك
والآن لا أريد سوى أن تبتعد وتتركنى لمحاولة سلواك
وأريد ان أعرف منك شيئا واحدا
هل أنت إنسان يحيا مثلنا يتنفس الهواء ويشرب الماء
أم أنك شيطان جاء فى حلمنا فوسوس لنا وترك لنا الأخطاء
فوادعا يا من لم أرد يوما وداعه
وداعا يا من كنت حمقاءً بهواك
لا أريد رؤياك ثانية فمثلك من الأشخاص ليسوا سوى بلاء
*/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/*
وأريد ان أعرف منك شيئا واحدا
هل أنت إنسان يحيا مثلنا يتنفس الهواء ويشرب الماء
أم أنك شيطان جاء فى حلمنا فوسوس لنا وترك لنا الأخطاء
فوادعا يا من لم أرد يوما وداعه
وداعا يا من كنت حمقاءً بهواك
لا أريد رؤياك ثانية فمثلك من الأشخاص ليسوا سوى بلاء
*/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/*
2 comments:
كلماتك جميلة ياسالي
بس لوهي عن تجربة حقيقية فربنا يعينك ويصبر قلبك
ربنا يخليكى
ميرسى على ذوقك
أما عن التجربة فتقدرى تقولى كده انها شوية قصاقيص من الحياة وعملتلها قص ولصق ..مع شوية وحى والهام وافتكاسات طلعت بالشكل ده
متحرمش منك عزيزتى
دمتى بكل الخير
::سالى::
إرسال تعليق